كانت مغامرة حارة جدا حين ابني ناك طيزي في ذلك اليوم و اعترف اني انا
المخطئة لانني كنت دائما اراه كانه ما زال صغيرا رغم انه فاق العشرين و
اتحرك امامه بملابس احيانا شفافة و بلا ثياب داخلية و كم من مرة لاحظت ان
زبه واقف لكني لم اكن اتوقع انه سيهيج علي في يوم من الايام . كان الامر
عادي في الاول لكن ابني فجاة تحول الى ضخص اخر حيث جاء مني خلفي و امسكني
من حوضي والصق زبه على مؤخرتي بطريقة لم يعتد على القيام بها من قبل و انا
شعرت بمتعة جميلة لكنه فجاة هاج و تحول الى شخص عنيف و راح يمزق لي الفستان
بقوة
و وجدت نفسي عارية امام ابني و هو كالمجنون ثم اخرج زبه و رايت
امامي زب جميلو و غريب و لم ارى في حياتي زب بذلك الجمال و ابني ناك طيزي
و اجبرني على مص زبه و لحسه و ابدعت انا في المص و اللحس و ادخلت كل زبه
في فمي للخصيتين و لحست له بحرارة كبيرة . ثم سحب ابني زبه و طلب مني ان
اقوم و هو يشتمني و يصرخ و كان جد مستعجل و يمسك زبه و لما وقفت فتحت له
الساقين و راح يحاول وضع زبه بين شفراتي كسي حتى يدخله و لما لم يقدر على
ادخال زبه بتلك الطريقة مددني على الارض و ركب فوقي ادخل زبه في كسي لكن
ابني ناك طيز بعد ذلك
نعم في الاول ادخل زبه في الكس و عرف ان كسي
واسع من كثرة الزب الذي اكله و لذلك طلب مني ان ادور ثم غرس زبه بقوة في
مؤخرتي و ابني ناك طيزي نيك قوي و عنيف لكنه ممتع و ساخن جدا جعلني اصرخ اي
اي اي اح اح اح و هو ما زال يدخل و يوسع فتحتي الشرجية . و كان زب ابني
ناعم الملمس كانه حريري و لم اشعر بالالم رغم انه عريض و طويل و ابني كان
ينيك بحرارة كبيرة و بشرهوة حقيقية مما جعل الزب لا يصمد كثيرا داخل فتحتي و
ابني ناك طيزي بقوة لكنه رغب في القذف خلال لحظات قصيرة و لم يخرج زبه بل
دفعه اكثر في وسط طيزي و بدا الزب يكب بحرارة و هو يصرخ اه اه اه
و
ابتلت طيزي عن الاخر و شربت الحليب الكثير ثم احسست بارتخاء الزب مثلما
كانت ترتخي عضلاتي امام صلابته و سحبه و هو يضحك بطريقة مليئة بالخجل و
ربما الندم لكن انا كنت سعيدة جدا لانني ذقت الزب و النيك مع ابني باحلى
متعة . و حتى هو كان منتشي جدا رغم خجله و لكن لم اعاتبه و تركت ابني ناك
طيزي و استمتعت معه احلى متعة و لو اراد ان يكررها لسمحت له و تركته ينيكني
كما يشاء في كسي او طيزي